السنة التاسعة من التعليم أساسي
أبني استنتاجا:
* المواطنة ممارسة يوميّة وإرادة العيش المشترك بين المواطنين تبنى على مدى الأيام عبر الممارسة الفرديّة التلقائيّة أو المنظمة.
* تتجلّى الأبعاد الاجتماعيّة للمواطنة في عدّة مظاهر أهمّها:
* إنّ الاعتراف المتبادل بين المواطنين بهذه القيم يخلق جوّا عاما من التفاهم والانسجام بينهم، ويفضي إلى الاندماج الاجتماعي.
* المواطنة ممارسة يوميّة وإرادة العيش المشترك بين المواطنين تبنى على مدى الأيام عبر الممارسة الفرديّة التلقائيّة أو المنظمة.
* تتجلّى الأبعاد الاجتماعيّة للمواطنة في عدّة مظاهر أهمّها:
- التضامن: تضامن المواطنين سواء برعاية الدولة ومسؤوليتها من خلال مدّ يد العون للمحتاجين أو عبر مؤسّسات المجتمع المدني (الجمعيات الخيريّة وجمعيات رعاية فئات اجتماعيّة خصوصيّة...) وأيضا بشكل مباشر بين المواطنين.
- التطوّع: وهو ما يقوم به المواطنون ويقدمونه من جهد أو مال بصفة فرديّة تلقائيّة أو جماعيّة منظمة سواء عند حدوث كوارث وظروف طارئة أو في شكل جهد يومي يتعلق بالمحيط المحلي (حملات النظافة، التشجير، العناية بالمحيط...).
- السلوك المدني: يتجلّى في احترام المواطن للقوانين (قانون الطرقات، الماليّة، البناء...) والقيام بواجباته كاملة من دون غشّ أو تهرب.
- الحسّ المدني: ويعني احترام قواعد العيش المشترك وآداب السلوك والتعامل والمناقشة والمحادثة وأيضا الاستخدام السليم للمرافق العامة من أبنية وطرقات ووسائل نقل وأكشاك عمومية للهاتف...
* إنّ الاعتراف المتبادل بين المواطنين بهذه القيم يخلق جوّا عاما من التفاهم والانسجام بينهم، ويفضي إلى الاندماج الاجتماعي.
No comments:
Post a Comment